بسم الله الرحمن الرحيم
مرورًا بهواجس الفكر أرتقي , أعلو حيث أجد عنواني ,
أسرح وأمرح بين ظنون الهوى , لأسرق قلب الحبيب الحاني .
نعم , أتسلل في أعماق وجدانه , مصاحباً معي أحلى الذكريات ,
أذكر بسمته الرنَانة , بل لا أستطيع تناسي جماله الخطاف , سار معي على مدار وطني ,
إكتسبت منه كل ما لم يكتسبه غيري , فـ علاقتي معه كعلاقة عطف الأب على ولده ,
فقد لازم إسمه إسمي , فأخذت إستشرب منه كل وجودي , لا تستغربوا غرامي له وتغزلي فيه ,
فهو من أهدى بدنه لي , وغلٌفه بباقات الدماء , وهو من قدًم نحره قرباناً لي , فهل هناك احد فيكم من يدًعي
تملكه للشجاعة ويستطيع إثبات حبه لي كـ حبيبي الحسين عليه السلام ؟
هناك 5 تعليقات:
بدايه موفقه بأذن الله ..
تستهويني مسأله الجنون ..
توقعاتي بمدونه مجنونه .. لحد يفوق حد الجنون ..
ما أحلى السكر في حب الحسين
لنعلو بحب الحسين ...
بداية موفقه باسم الحسين ان شاء الله ..
إنه جنون العاشقين ..
أترقب هذا ( المجنون ! ) حقاً .. منذ زمن طويل و أخيراً وصل إلينا ..
بداية جميله
وعظم الله اجركم
سلآم الله على سيدي و مولآي و حبيبي و نور عينآي ، أبآ علي الشهيد ،،
من مثله قدم منحر على أطبآق من ذهب ،، من مثله قدم أبطآل على ثرى الطهر و الشرف
إلهي زد بـ قلوبنآ العشق له و الولآء و الحب ،،
:
يظل قلبي إلك يـ حسين مرهون ،، ضميري أنت و المهجه و العيون
:
دمت على هذآ الحب و هذآ الصرآط
أحسنت ،،
إرسال تعليق